تجاوزت رياح التطوير سوق الخضار في حائل، الذي يرى أهالي المنطقة أنه لم يحظ باهتمام أمانة المنطقة، فتوقفت عجلة التحسين عنده، منذ عشرات السنين، ولم تتحرك، مشيرين إلى أن العشوائية تطغى عليه، ويفتقد لتنظيم مواقف المركبات فيه، فضلا عن أن العمل يدار فيه بعفوية ودون تخطيط، على الرغم من أنه لا يبعد عن بلدية الوسط، سوى بضعة أمتار.
وشدد الأهالي على أهمية الارتقاء بسوق الخضار في حائل، وتطوير سير العمل فيه، مشيرين إلى أنهم باتوا لا يفضلون التسوق فيه، هربا من المعاناة التي يجدونها فيه.
وشكا دحيم العلي من التجاوزات التي تقع بكثرة في سوق الخضار في حائل، لافتا إلى أنه يجد صعوبة بالغة في الحصول على موقف لسيارته.
وقال: «للاسف تدار الأمور في السوق بفوضى وعشوائية دون ترتيب، فغالبية المتسوقين لا يلتزمون بالنظام في إيقاف مركباتهم، ما يتسبب في ارتكاب كثير من التجاوزات»، مشددا على أهمية أن تلتفت الأمانة لوضعه، وتنشئ مواقف وتحاسب كل من يخالف في الموقع.
ووصف حامد التميمي السوق بـ«القديم» ويفتقد للمقومات الحضارية، مطالبا بتطويره وإنشاء مواقف فيه، لافتا إلى أنه بحاجة لرقابة جهات عدة منها المرور لتنظيم حركة السير، وبلدية الوسط، التي - على حد قوله - لا يرونها إلا في الحملات فقط. وطالب التميمي البلدية بإعادة تنظيم السوق وتطويره، وتأهيله ليخدم أهالي حائل، الذين باتوا يجدون صعوبة بالغة في زيارته، نتيجة العشوائية التي تطغى عليه. وذكر سالم الشمري أنهم يجدون مشقة بالغة خلال زيارتهم لسوق الخضار، مشيرا إلى أن المعاناة تبدأ في البحث عن مواقف، حيث تنتشر المركبات التي تستولي على مساحات واسعة بعشوائية بعيدا عن الالتزام بالنظام.
وطالب بإنهاء معاناتهم وتطوير السوق بتنظيم المواقف فيه، وتسهيل حركة المتسوقين، والاستماع إلى مطالب الباعة الذي يزاولون نشاطهم في ظروف سيئة، مستغربا التهميش الذي يعانيه السوق رغم أنه لا يبعد عن بلدية الوسط سوى أمتار معدودة.
وشدد الأهالي على أهمية الارتقاء بسوق الخضار في حائل، وتطوير سير العمل فيه، مشيرين إلى أنهم باتوا لا يفضلون التسوق فيه، هربا من المعاناة التي يجدونها فيه.
وشكا دحيم العلي من التجاوزات التي تقع بكثرة في سوق الخضار في حائل، لافتا إلى أنه يجد صعوبة بالغة في الحصول على موقف لسيارته.
وقال: «للاسف تدار الأمور في السوق بفوضى وعشوائية دون ترتيب، فغالبية المتسوقين لا يلتزمون بالنظام في إيقاف مركباتهم، ما يتسبب في ارتكاب كثير من التجاوزات»، مشددا على أهمية أن تلتفت الأمانة لوضعه، وتنشئ مواقف وتحاسب كل من يخالف في الموقع.
ووصف حامد التميمي السوق بـ«القديم» ويفتقد للمقومات الحضارية، مطالبا بتطويره وإنشاء مواقف فيه، لافتا إلى أنه بحاجة لرقابة جهات عدة منها المرور لتنظيم حركة السير، وبلدية الوسط، التي - على حد قوله - لا يرونها إلا في الحملات فقط. وطالب التميمي البلدية بإعادة تنظيم السوق وتطويره، وتأهيله ليخدم أهالي حائل، الذين باتوا يجدون صعوبة بالغة في زيارته، نتيجة العشوائية التي تطغى عليه. وذكر سالم الشمري أنهم يجدون مشقة بالغة خلال زيارتهم لسوق الخضار، مشيرا إلى أن المعاناة تبدأ في البحث عن مواقف، حيث تنتشر المركبات التي تستولي على مساحات واسعة بعشوائية بعيدا عن الالتزام بالنظام.
وطالب بإنهاء معاناتهم وتطوير السوق بتنظيم المواقف فيه، وتسهيل حركة المتسوقين، والاستماع إلى مطالب الباعة الذي يزاولون نشاطهم في ظروف سيئة، مستغربا التهميش الذي يعانيه السوق رغم أنه لا يبعد عن بلدية الوسط سوى أمتار معدودة.